الاثنين، 18 فبراير 2013

هدية عيد ميلادها

نفس الي حصل امبارح ..منمتش الا ساعتين ...
 انهاردة نمت الساعة 12 وصحيت 1.14 
يعني ساعة وربع باظبط في النوم
 واله اعظيم صحيت مفزوع من النوم ...بدور عليها ودماغي فيها تداخلات كتيرة وصداع رهيب
 صليت لله يرحمني ويغفرلي وقلت اشوف البلوج ......

بص باة يا عم البلوج ............
لما كنا مع بعض ..وطلبت عباءة هدية في عيد ميلادها مع اني كنت ناوي اشترلها جذمة   وطلبت أختي تجيبها معاها 
والله العظيم انا قلت لأختي على طول وهي مكنش عندها مانع
 ولما حبيبتي سالتني عملت أيه قلتلها لسة مكلمتش أختي
لأني فكرت اجيبهالها انا بنفسي من هنا وأبعتهالها مع اللبان وفسدق هي بتحبهم
وفعلا نزلت ادور على عباية خروج لونها موف لانها طبعا بتحب اللون الموف لكن فوجئت ان كل عبايات الخروج ألي في البلد لونها أسود  فقررت أشوف عباية بيت
وكنت عايز اعملها مفاجئة واعرفها انها غالية عندي  كتييير 
  وفعلا جبتها لونها موف ..لكن يا خسارة قبل متعرف ولا تشوفها ..كانت الصدمة وسابتني من غير اي لحظة تفكير ..اكيد طبعا انا وصلتها للنهاية دي بغبائي
...
 وبعتهالها مصر وقولت لاخويا سيبهالها في الشركة وياريت لو شافها يسلمها يد بيد  ..لكن سلمها لواحد في الشركة ومعرفش وصلت ليها و لا لأ كان نفسي اعرف شعورها لما تشوفها
 كان نفسي افرحها بدل الغم الي كان عمال على بطال.
كان نفسي اجيبلها ورد احمر مع هدية عيد ميلادها..لكن الي حصل منع حاجة زي كدا 

السنة الي فاتت في عيد ملادها جبتلها دبلة دهب ....ولبستهالها بايدي ...يا ترى مصير الدبلة ايه..... ( علبة الدهب ولا هتترمي في البحر)
اكيد العريس الجديد هيجيب دبلة الماظ أوتمنها اكتر 10 مرات من دبلتي .
اما بالنسبة لنفسي دبلهتا في أيدي طول ما أنا حي.
يا خسارة بعد ما سبتني  اقعدت افكر واستخير وقررت انها هي ألي هتبقى مراتي و قلت لامي كلميها ..أنا إختارتها...كان الوقت اتاخر والمسافة بعدت والموضوع اتعقد وطرف جديد دخل الموضوع .
أو هو في الموضوع من الأول ....وهي مخبية !!!!

دايما كنت أقولها (((حمادة هيموتك لانه متجوزش قبل كدا ..وبيحبك من زمان و إنت كمان يعتبر متجوزتش قبل كدا ..ربنا يهنيكم ببعض )))
هو بسرعة كدا بدا يجبلك دباديب ...........!!!!!
سبحان الله 
 قبلها باسبوع لو كان ماما كلمتها  .....كان زمنا مع بعض لسه ويمكن كان في تطورات في الموضوع كبيرة
حتى اهلى لما كلموها مكنوش يعرفوا حاجة
 انا قلتلهم كلموها وصالحوني عليها ان مش قادر اعيش من غيرها
 لكن الحصل حصل 
 كل دقيقة امسك الموبيل عايز اكلمها ...لكن متاكد انها مش هترد عليا ..ده في دماغي مع اني عارف انها متعملش كدا
 ونفس الوقت مش عايز انغص عليها عيشتها ...هي نفسها تعيش حياة طبيعة ومن حقها ...بس هي حبيبتي وأنا حبيبها .
روح واحدة في جسمين 
 مومو ومنو
كيوت كافية 
 ابو على 
التجمع 
قصة حب ميعشهاش اي إتنين. ( أصل إحنا أتنين مش زي اي إتنين )
حكاية تتحكي زي قيس وليلي
بس انا الي ضيعتها مني بغبائي
رحمتك يا رب
 يا تري عامله أيه بتسافر وتروج وتيجي وحالتها كويسة 
 نفسي اطمئن عليها 
 واخبار ولادها أيه 
 والعريس الجديد عامل أيه مع الولاد
 اكيد هيكسبهم بكل الطرق والوسائل علشان تحبيه...

تعرف يا بلوج ...كل معمل حاجة علشان انساها وأبعد عنها الاقي نفسي بفكر فيها اكتر وبتعب اكتر
يعني لما اتشمللت وشلتها من الاسكيب ولا الفيس ولا حتى غيرت الباس ورد بتاعك علشان احتفظ بيك وهي متمسحش حاجة.
 كل ده خلاني اتعلق بيها وافكر فيها وانا اساسا مش ناقص ...يارتني سيبتها ..على الأقل كنت شم ريحتها في اي حاجة.
والله العظيم الفيس بوك معدش ليه اي طعم من غيرها......

0 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية